أعدَّ مركز الشرق الأدنى وجنوب آسيا للدراسات الاستراتيجية التابع لقيادة الجيش الأمريكي ورقة معلومات حول إيران ومعاهدة عدم الانتشار النووي، تحرض هذه المادة على ضرورة اليقظة الدولية من خلال استكشاف العواقب "الكارثية" المحتملة لانسحاب إيران من المعاهدة. فهي لا تقدم فقط سيناريوهات نظرية، بل تحذر من تداعيات ملموسة ومتسلسلة، أبرزها: تصعيد خطر المواجهة العسكرية: حيث تزيد الشكوك حول السعي الإيراني لامتلاك القنبلة من احتمالية الضربات الوقائية أو التدخلات العسكرية.